Not known Facts About الثقافة التنظيمية

تعتمد المنظمات ذات ثقافة الدور على القواعد. يتم التحكم بهم بشكل كبير، حيث يعرف كل فرد في المنظمة أدوارهم ومسؤولياتهم.
ومن الأمثلة عليها، أهمية مشاركة منتسبي المنظمة في صنع القرارات.
النظرية الكلاسيكية أو التقليدية: تركز على الهيكل الرسمي للتنظيم وتترك الجانب الإنساني من التنظيم لمتخصصي شؤون الموظفين.
غالبًا ما يُشار إلى الثقافة المؤسسية على أنها "طابع المنظمة"، والتي تمثل السلوك الجماعي للأشخاص الذين يستخدمون رؤية الشركة المشتركة، والأهداف، والقيم المشتركة، والمواقف، والعادات، ولغة العمل، والأنظمة، والرموز.
تعتبر الشركات التالية أمثلة على الثقافة التنظيمية التي قد تكون قادرًا على اتباعها في عملك الخاص .
المجتمع: الشعور بالانتماء إلى مجموعة من الأشخاص تشترك في نفس المبادئ والأهداف والقيم. يمكن أن يكون بناء المجتمع بسيطاً مثل تحديد أوقات دردشة فيديو جماعية محددة.
يتم تأسيس الثقافة التنظيمية أولاً من قبل القادة ثم يتم توصيلها وتعزيزها من خلال طرق مختلفة، مما يشكل في النهاية تصورات الموظفين وسلوكياتهم وفهمهم، مما يساعد في تحديد الطريقة المناسبة للتصرف داخل المنظمة.
يُمكن تعريف الثقافة التنظيمية نور الامارات على أنّها مجموعةٌ من المفاهيم، والمصطلحات المرتبطة بالأفكار السائدة في المجتمع الإداري، ويعتمد تطبيقها على دور التنظيم كوظيفةٍ مِن وظائف الإدارة الرئيسية في أي قطاعٍ من قطاعات العمل.
وفقًا لبروس بيرون، "تحدد الثقافة التنظيمية وصفًا مشتركًا للمنظمة من الداخل".
تخدم الثقافة التنظيمية عدداً من الوظائف المهمة، من ترسيخ الهوية والقيم المشتركة إلى توجيه سلوك الموظفين، وجذب المواهب والاحتفاظ بها، وتعزيز بيئة عمل إيجابية.
ما هي فوائد الثقافة التنظيمية للمنظمة ..؟ للثقافة التنظيمية عدة فوائد بالنسبة للمنظمة ،و من أهمها الآتي
تكون الثقافة التنظيمية ثقافة ضعيفة عندما لا يُعير لها العاملون في المنظمة أيّ اهتمامٍ، ولا يلتزمون بها بقوّة، ولا تحظى بثقتهم وقبولهم، حيث يُواجهون صعوبة في التوافق مع أهدافها وقيمها.[٣]
لقد أبرزنا في مقالتنا الأخيرة أن هناك الكثير من الأطر لإدارة الإستراتيجية والموهبة والقيادة والأداء، ولكن ليس الثقافة.
يعتمد هذا النوع من الثقافة التنظيمية على فكرة أن كل شخص يعمل في الشركة هو جزء من العائلة، وتُرى ثقافة العشيرة بشكل أساسي في المؤسسات الصغيرة حيث الشركة تمتلكها وتديرها عائلة؛ وفي هذا النوع من الشركات، تكون بيئة العمل داعمة للغاية ويتمتع الجميع بفرصة إبداء رأيهم في التغييرات، ويمكن أن يؤدي هذا إلى ابتكار رائع حيث توجد مجموعة متنوعة من الأفكار التي يشاركها الجميع في الشركة.